مقالات إســلامية مفيدة
كم عمل قمنا به
فنسيناه كم كلمة تفوهنا ....
هل قرات القرآن فاستوقفتك
هذه الآية
((يوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا
فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ
اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيد)) المجادلة
كم عمل قمنا به
فنسيناه كم كلمة تفوهنا بها ونسيناها كم
من كلمة تكلمتها لن أقول في اليوم بل في
الساعة ؟؟؟!!!
ما أشد غرورك يا ابن
آدم
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم المتفضل على عباده بستر
العيوب والعورات والصلاة والسلام على رسول
الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعـد
/
قالت ـ
والسخرية والضحك يعلو محياها ـ أما عرفتِ
أن فلانة أصبحت تُصلـى الضحــى !!!!
ولعلمي أنها تود غيبتها حاولت أن أقطع
عليها الحبل وأحاول تغيير الموضوع
الأمل : كلمة بسيطة
لكنها ذات دلالآت
ومعاني كثيرة لا يعرفها
الكثير منا والأمل .. انشراح النفس في وقت
الضيق والأزمات ..والنظر للفرج واليسر ،
وهو الضوء الذي نراه ، عندما يحل الظلام..
الأمل والرجاء خلق من أخلاق الأنبياء ،
وهو الذي جعلهم يواصلون دعوة أقوامهم إلى
الله دون يأس أو ضيق ، أملاً في الهداية
والصلاح
..
وهو الطاقة التى يودعها
الله في قلوب البشر؛ لتحثهم على التعمير ،
عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله :
(.. إِنْ قَامَتْ السَّاعَةُ وَفي ِيَدِ
أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ ،فَإِنْ اسْتَطَاعَ
أَنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا؛
فَلْيَغْرِسْها ..) رواه أحمد
لقد علمنا
بالمبشرين بالجنة من أصحاب النبي
صلى الله عليه وسلم ولكن هل هناك مبشرات
بالجنة ؟
اختي
الغافلة..لايضاهي العفة والحشمة شي
فالدنيا..
أختاه..حفظك الله وسترك
وعافاك في دينك ودنياك ووسعك برحمته يوم
العرض عليه..جل جلاله..اللهم آمين..
اختي الغافلة..لايضاهي العفة والحشمة شي
فالدنيا..لأنها حفظ لك بعد حفظ الله..وقتل
وقهر للشيطان اللعين..
كثرت في بنات وطننا الغالي ظاهرة نسأل
الله العلي القدير ان يعدل الحال الى افضل
حالاًً منه الآن..آلا وهي ظاهرة عدم
الاحتشام والله المستعان...
الله أخبر أنه
يحب التوابين ..
لكنه يبغض المعتدين
الظالمين .. وكم من عاصٍ يمسي ويصبح
ضاحكاً .. وربه من فوقه يلعنه ..
والملائكة تبغضه .. والصالحون يدعون عليه
.. والنار تشتاق إليه .. أتم الله له سمعه
وبصره
..
وسلم له عقله وفكره .. فبارز ربه بالعصيان
..
اللذة والألم، من
الامور الواجدانية المحسوسة
لدى كل انسان، فكلّ انسان
يعايشها، ويحسها، وهو بطبيعته يحبّ اللذة،
ويقبل عليها، ويبحث عنها… ويكره الألم،
ويبتعد عنه، ويحذر منه… واللذة
بأنواعها النفسية، كالحبّ والفرح، أو
المادية، كلذة الطعام والجنس والشراب، أو
العقلية، كلذة العلم… وكذلك الآلام
النفسية، كالحزن والهم والغم، أو المادية،
كألم المرض والجراح، وغيرها.
إعلم
اليقين أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما
أخطأه لم يكن ليصيبه
من علاجه أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه
قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه وادخر له
أن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك
المصيبة بأضعاف مضاعفة وأنه لو شاء لجعلها
أعظم مما هي
.
ومن علاجه أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي
بأهل المصائب وليعلم أنه في كل واد بنو
سعد ولينظر يمنه فهل يرى ألا محنة ثم
ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وانه لو
فتش العالم لم ير فيهم ألا مبتلى
.
المرأة المسلمة
لها دور عظيم
إن المرأة المسلمة لها دور عظيم في تذكير
زوجها إذا نسي، ومعاونته على أمور دينه و
دنياه ، إذا غفل ذكرته، وإذا ابتلي صبرته،
وإذا احتاج أعانته ، تدعوه للآخرة، وتدنيه
من طاعة الله.
|