ـ أن السورة التي تلي سورة البقرة سورة آل عمران

ـ أن الرسول عليه الصلاة أعطى مفتاح الكعبة يوم الفتح لعثمان بن طلحة

ـ أن معركة القادسية حدثت سنة 635م بين المسلمين والفرس وانتصر فيها المسلمين

ـ أن معركة نهاوند حدثت بين المسلمين والفرس سنة 642م وانتصر فيها المسلمين

ـ أن معركة الجمل وقعت سنة 656(36هـ) بين جيش علي بن أبي طالب وجيش عائشة زوج النبي ، انتصر فيها علي بن أبي طالب

ـ أن الله تعالى أغرق قوم نوح وفرعون وجنوده

ـ بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " سيدنا .. وأعتق سيدنا " والمقصود بسيدنا الأول أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، والثاني بلال بن رباح رضي الله عنه

ـ أن أم موسى أوحى الله لها ، قال تعالى :  وأوحينا إلى أم موسى ..  

ـ أن سيدنا هود عليه السلام أرسل إلى قوم عاد وكان عقابهم بأن أهلكو بريح صرصر عاتية

ـ أن عمير بن أبي وقاص كان أصغر شهداء بدر

ـ أن عثمان بن مظعون هو أول من دفن بالبقيع من الصحابة

ـ أن الآية الكريمة : { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها } نزلت في جوف الكعبة

ـ أن نعيم بن مسعود الأشجعي هو من استطاع أن يفرق كلمة الأحزاب واليهود في غزوة الخندق بالايقاع بينهما

ـ أن العام الميلادي الذي صادف أول عام هجري هو 622م

ـ أن عدد المنارات في المسجد الحرام سبع منارات وارتفاع كل منها تسعون متراً

ـ أن أرض البحر الأحمر التي شقها النبي موسى بعصاه لم تشرق الشمس عليه إلا مرة واحدة

ـ أن خروج المهاجرين من مكة إلى المدينة كان سراً ، وأرسالاً متفرقين 

ـ أن المراد بالسيرة النبوية : نسب الرسول عليه الصلاة والسلام وحياته من ولادته حتى وفاته

ـ أن العلاء بن الحضرمي هو القائد المسلم الذي فتح البحرين

ـ أن الرسول عليه الصلاة والسلام سمى أرض الحبشة بـ  أرض صدق 

ـ أن الأراك أفضل شجرة ونأخذ من السواك

ـ أن أحمد بن حنبل وهو عالم جليل ثبت أمام المعتزلة في قضية خلق القرآن

ـ أن الله تعالى أنزل على إبراهيم وموسى الصحف الأولى . قال تعالى  صحف إبراهيم وموسى ( الأعلى : 19  )

ـ أن معنى الصوامع بيوت العبادة للنصارى ، والبيع : بيوت العبادة لليهود

ـ أن النبي عليه الصلاة والسلام حاصر الطائف بعد حنين لأن ثقيف وهوازن دخلوا الطائف

ـ أن المؤمن يقول إذا سمع قوله تعالى { فبأي آلاء ربكما تكذبان }  . الله ولا بشيء من آلائك أكذب

ـ أن الحديث القائل " الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتــعالى ارحموا من في الأرض يرحـمكم من في السماء " .  هو حديث صحيح

ـ أن اسم الشافعي : محمد بن ادريس

ـ أن الآية الكريمة :{ وللهِ المشرقُ والمغْرِبُ فأينَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ } ( البقرة 115) نزلت في النبي عليه الصلاة والسلام لما كان يصلى على راحلته حيث كان وجهه وهو مقبل من مكة إلى المدينة . كما في  صحيح مسلم

ـ بالحديث القائل في صحيح البخاري مرفوعاً  ألا أخبركم بأهل النار كل عتل جواظ مستكبر وعتل تعني الجاف الغليظ ، والجواظ أي كثير اللحم مختال في مشيه

ـ أن من كتب السيرة النبوية  سيرة ابن هشام ـ سيرة ابن كثير ـ عيون الأثر 

ـ بقول الله تعالى : { فَلَمَّا بَلَغَا مجمعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فاتخذَ سَبِيلَهُ في البَحْرِ سَرَبَاً } ( الكهف:61) وسربا تعني مسلكاً ومنفطاً

ـ أن أشبه الصحابة برسول الله عليه الصلاة والسلام ( جعفر بن أبي طالب " ابن عمه " ـ والحسن بن علي  سبطه 

ـ أن سعد بن أبي وقاص هو الصحابي الذي لم يرد الله له دعاء

ـ أن النبي عليه الصلاة والسلام حج بعد الهجرة مرة واحدة

ـ أن النبي عليه الصلاة والسلام عندما سها في الصلاة ، نبهه ذو اليدين الخرباق بن بني سليم  

ـ أن خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه امتدت سنتان وثلاثة أشهر وثمانية أيام