ومعنى كلمة القنوت في الصلاة هي دعاء المصلي قبل الركوع أو بعده

ـ أن معنى كلمة (تزاور ) و (تقرضهم) في قوله تعالى { وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال } (الكهف 17 ) تزاور أي تميل وتعدل ، وتقرضهم تبتعد وتعدل عنهم

ـ أن عمير بن وهب الجمحي هو من قال به عمر بن الخطاب  لقد غدا فلان أحب إلي من بعض أبنائي 

ـ أن معنى كلمة مقمحون في قوله تعالى :{ إنا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون} (يس 8 ) أي رافعوا الرأس غاضوا الأبصار 

ـ هل تعلم بالحديث القائل عن الرسول عليه الصلاة والسلام   كان في الأمم قبلكم محدثون "بفتح الدال المشددة " فإن يكن في أمتي احد فهو عمر بن الخطاب  

ـ أن محمد شاكر هو مؤلف سلسلة التاريخ الإسلامي

ـ أن معنى كلمة (أحصيناه ) أي أثبتناه وحفظناه ، ومعنى كلمة (إمام مبين ) أي اصل عظيم (اللوح المحفوظ ) وقد وردتا في قوله تعال : { وكل شيء أحصيناه في إمام مبين } (يس 12 )

ـ أن أولاد النبي عليه الصلاة والسلام كلهم ماتوا قبله

ـ أن الحديث القائل ( بيت لا تمر فيه جياع أهله ) هو حديث صحيح

ـ أن عثمان بن مظعون رضي الله عنه هو أول من توفي من المهاجرين في المدينة 

ـ الحديث القائل  خير نساء العالمين أربع : مريم بنت عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية امرآة فرعون 

ـ أن  معنى(ممن ينقلب على عقبيه ) في قوله تعالى :{ وجعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه } (البقرة 143) أي يرتد عن الإسلام عند تحويل القبلة

ـ أن المتوكل جعفر بن محمد بن هارون الرشيد هو الذي رفع محنة خلق القرآن

ـ أن الحديث القائل ( بحسب المرء إذا رأى منكراً لايستطيع له تغييراً ان يعلم الله تعالى أنه له منكر ) هو حديث ضعيف

ـ أن اسم أبي بشير بن الخصاصية رضي الله عنه هو معبد شراحيل الدوسي والخصاصية أمه 

  ـ ان الحديث القائل ( غبار المدينة شفاء من الجذام ) هو حديث ضعيف جداً

ـ أن حاطب بن أبي بلتعه اللخمي رضي الله عنه هو مبعوث النبي عليه الصلاة والسلام إلى المقوقس بمصر

  ـ أن كلمة (تب) في قوله تعالى : { تبت يدا أبي لهب وتب } أي هلكت 

ـ أنه في السنة التاسعة عندما قتل ملك الفرس وملكوا بوران بنت شيرويه بن كسرى مكانه قال الرسول عليه الصلاة والسلام  لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة  

ـ بالحديث القائل :  الركب الذي معهم الجلجل لاتصحبهم الملائكة  

ـ أن أسامة بن زيد بن حارثة رضي الله عنهما هو إبن حب رسول الله عليه الصلاة والسلام 

الغاية الكبرى في هذا الوجود هي عبادة الله ، والدليل على ذلك قوله تعالى : { وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون } الذاريات : 56 

ـ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرسل أربعة جيوش لمحاربة الروم

ـ أن السنة التاسعة للهجرة سميت بعام الوفود  

ـ أن معنى كلمة " خُلِّفُوا " في قوله تعالى : { وعلى الثلاثة الذين خلِّفوا } (التوبة : 118 ) ، أي أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحكم في أمرهم ، ونهى الناس عن كلامهم 

ـ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أسلم في العام الخامس للهجرة 

ـ أن الدليل على وجوب تعلم أحكام التجويد قوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } المزمل:4

ـ أن سفينة نوح عليه السلام استوت على الجودي  اسم قمة جبل يقع في شمال تركيا  

ـ أن معنى الحج مفرداً أي أن يحرم بالحج دون العمرة ، وإذا انتهى من حجه اعتمر

ـ أن قوله تعالى : { وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل } ( النساء : 58 ) هي الآية التي تأمر في الحكم بين الناس بالعدل 

ـ أن الرسول عليه الصلاة والسلام صلى أول جمعة في المدينة في بني سالم بن عوف وهو مايسمى الآن مسجد الجمعة 

ـ أن رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم هي ذات الهجرتين 

ـ أن عدد الرجال الذين سافروا بالمرة الأولى الحبشة كان ( 10 ) رجال 

ـ أن المؤمنون فقط هم من يرون الله عز وجل يوم القيامة 

ـ أن الشهيد إذا حمل من المعركة وفيه رمق غسل وإن مات في المعركة لمْ يغسل 

ـ أن محمد بن مسلم بن شهاب الزهري هو أول من دون الحديث 

ـ أن البخاري هو أول من صنف الحديث الصحيح المجرد 

ـ أن الخليل بن أحمد هو أول من وضع علم العروض

ـ أن يد الله مع الجماعة 

ـ أنه كما تدين تدان