جـمـهورية
تـنزانيـة
الـمـتــحدة
أثر
الإسلام في
شرقي إفريقية
حتى إن اللغة
السائدة
أصبحت لغة
إفريقية
عربية (السواحلية
) ، وأصبح
للعرب
المسلمين
إمارات في
سواحل القارة
الشرقية ،
وتتابعت
الهجرات إلى
شرقي القارة
، فانتشر
الإسلام في
الجزر قبالة
الساحل ، مثل :
مافيا
وزنجيبار
وبمبا ، ثم في
المراكز
الساحلية مثل
: مالندي ،
وكَلْوا
وممبسة ودار
السلام ،
واستطاع
الْعُمَانُّيون
(آل بوسعيد) في
القرن الثامن
عشر الميلادي
من إيجاد
مراكز تجارية
على طول
الساحل ، وظل
سلطانهم
قوياً حتى
منتصف القرن
التاسع عشر ،
حين بدأت
الدول
الأوربية
تلتهم أملاك
سلطنة
زنجيبار حتى
اتبعها
البريطانون
إلى حاكم
الهند 1861م ، ومن
سواحلها تعمق
الإسلام إلى
قلب القارة
الإفريقية .
تنتج
: القطن ،
والبن ،
والقرنفل
وزيته ،
وتربي :
الأبقار
والأغنام .
والماس
أهم الصادرات
المعدنية .
|